نشرت إحدى وسائل الإعلام الإلكترونية مقالا بعنوان "مسؤولة جمعية حضانة بطنجة تتاجر في في أعضاء الأطفال" وأعادت نشره عدد من وسائل التواصل الاجتماعي يسيء الى رئيسة جمعية "حضانة طنجة للرضع والأطفال المتخلى عنهم خديجة بوعبيدي وينسب إليها مجموعة من الأفعال التي يجرمها القانون. وحسب بلاغ للجمعية، توصلت طنجة نيوز بنسخة منه، فإن خديجة بوعبيدي وهبت وقتها لأبناء الحضانة خاصة وللأعمال الاجتماعية عامة ومعروف عنها أياديها البيضاء وإسهاماتها الخيرية خارج نطاق الحضانة. وأكد نفس البلاغ، أن الجمعية تندد بهذه الاتهامات الموجهة لخديجة بوعبيدي، وسيتم اللجوء الى القضاء ليقول كلمته ويكشف من وراء هذه الحملة الخسيسة الهادفة الى إفشال العمل الاجتماعي الناجح وخلق البلابل في الأوساط التي لها علاقة بالعمل الإجتماعي.