لم يحسم فريق حسنية أكادير بعد في هوية الفريق الذي سيواجهه في 11 من أكتوبر الجاري بمناسبة افتتاح الملعب الكبير لأكادير وهو ما يقلق مسؤولي الحسنية قبل 8 أيام فقط على موعد الافتتاح الرسمي. وسيكون نادي الحسنية ملزما بتسديد مصاريف التنقل والإقامة للفريق الأوروبي المرتقب أن يحل بالمغرب خصيصا لمواجهة الحسنية في حفل الافتتاح، مما سيكلف خزينة الحسنية مبالغ مالية مهمة، وزيادة على ذلك، فالفريق لا يعلم بعد ما إن كانت الجامعة ستخصص له حصة من مداخيل النقل التلفزيوني لمباراته، التي ستسبق مباراة المنتخب الوطني المغربي الأول أمام نظيريه الجنوب إفريقي. للإشارة فملعب أكادير الجديد سيحتضن الأدوار الأولى من منافسات كأس العالم للأندية دجنبر المقبل، فيما سيحتضن ملعب مراكش الأدوار النهائية.