لقي طفل في الحادية عشر من عمره يدعى –س. ر- يقطن بحي سيدي عثمان بزايو، يومه السبت 14 غشت2010 حدود الساعة الخامسة والنصف بعد الزوال مصرعه بواد ملوية الذي يبعد عن مدينة زايو المركز بحوالي 12 كيلو مترا في اتجاه الشرق ، وبخصوص هذه الوفاة الناتجة عن الغرق ، تؤكد بعض المصادر من عين المكان، ان الضحية الذي هو ابن امام بمسجد سيدي عثمان،توجه الى واد ملوية رفقة بعض اصدقائه من الحي، لأجل السباحة والترويح عن النفس بجمالية الطبيعة المتواجدة على ضفاف واد ملوية ، الا ان الاقدار اخذته و تركت اصدقائه يعودون الى منازلهم بسلام. هذا وقد نقل الضحية الى المستشفى الاقليمي بالناظورعبر سيارة اسعاف تابعة لبلدية زايو،بحضوركل من قائد قيادة اولاد ستوت وعناصر من الدرك الملكي والوقاية المدنية التابعة لسرية الناظورو عائلة الهالك وغفر من المواطنين .