كادت سيدة متزوجة في عقدها الثاني أن تلقي حتفها ليلة الثلاثاء 10 يونيو عندما حاولت رمي نفسها في البحر قبالة مقهى غويا بكورنيش مرتيل، ولولا تدخل أحد أعوان السلطة الذي قام بإنقاذها لتواجده صدفة بعين المكان لكانت في عداد المفقودين. وقد حضرت المصالح الأمنية التي أخذت السيدة إلى مفوضية الأمن لمعرفة ملابسات ودوافع إقدامها على الإنتحار . وحسب المعطيات الأولية فإن المشاكل الزوجية هي الدافع الذي جعل المرأة تقدم على هذا الفعل الخطير.