لماذا تعمدت جريدة "المساء" الكذب عبر مراسلها "الحاج بيت الله"،حين كتب هذا الأخير إحدى خزعبلاته التي أضافها لسجله الحافل بالكذب والتملق وتشويه الحقائق لكسب رضى بعض المسؤولين المعروفين بتجاوزاتهم وخروقاتهم ،لأنه معروف بنقله العديد من الأخبار عن بعض المواقثع الجهوية الالكترونية،فهو تغاضى وعن سبق إصرار وتعمد عن حقيقة عدد الحضور لهذا المهرجان،والتي أثبتها بالحجة والدليل الأستاذ الذي يحترم نفسه وقلمه وجريدته،ذ.علي خروبي مراسل جريدة "أوجوردوي لوماروك" بوجدة والجهة الشرقية ومدير أول موقع إلكتروني بوجدة "وجدة 24"،والذي فضح أرقام المهرجان التي كان منظموه يوشوشون بها في آذان بعض الببغاوات.. علما،أن مراسل "المساء" أو الناطق الرسمي باسم العديد من مسؤولي بعض الادارات،والذي أجازت له "المساء" تمرير مقالات الزيارة الملكية لوكالة المغرب العربي للأنباء موقعة باسمه وكذا المقالات الصادرة عن جريدتي "العلم" و"الصباح" دون أدنى عقدة نحو أخلاقيات المهنة التي أعطانا فيها الزميل نيني عدة دروس بعموده حسن الذكر.. وهو أيضا (المراسل) من شهد زورا وفي محاضر الشرطة القضائية في واقعة الشكاية التي رفعها الكاتب المحلي لنقابة الصحافة ومدير وكالة جريدتي "العلم ولوبنيون" بوجدة ضد الصحفي عبد الرحيم باريج بسبب ما نشر بالجريدة الالكترونية "هسبريس"،وكان وقتها (المراسل) قد تم تعيينه من طرف مكتب منتهي الصلاحية منذ سنوات في اللجنة التحضيرية غير القانونية وغير الشرعية للمؤتمر المحلي لنقابة الصحافة بوجدة.. فلماذا لم يحرر ذلك المراسل "الخارج ديفيدي من التعليم بسبب مرضه وقلة صحته" كواليس المهرجان في نسخته الرابعة ويطعمها ببعض أهم كواليس الدورات السابقة التي حضرها وكتب فيها ما لم يكتبه حتى المشرفون عليه،ومقالاته بجريدة"الأحداث المغربية" لازالت شاهدة على تزوير الحقائق التي نشرتها بعض الجرائد الجهوية والوطنية.. وللمقارنة والتعجب وليس الاستغراب،نقدم لكم ما كتب عن عدد حضور المهرجان: "كانت سهرة افتتاح الدورة الرابعة للمهرجان الدولي للراي، مساء أول أمس الخميس 22 يوليوز، سحرية وطنية ومغربية بامتياز حيث ألهبت مجموعتا الفنانة السوسية «تاشنويت» ولمعلم الكناوي حميد القصري في أداء جماعي لأغان وطنية حماس الجمهور الذي قدر عدده بأكثر من 150 ألفا بساحة المركب الشرفي بوجدة, وأذكت شعوره الوطني، في شبه ملحمة فريدة من نوعها رددتها حناجر الشباب بكلّ فخر واعتزاز بمغربيتها حاملين العلم الوطني." ذ.عبدالقادر كترة"المساء" "Les organisateurs du festival du rai d'Oujda et avec eux leur agence de communication ne cessent de présenter des chiffres à vérifier concernant le nombre des spectateurs qui assistent aux spectacles organisés au parking du complexe municipal. Les chiffres sont gonflés de manière à laisser plus d'un perplexe. La dernière en date, c'est que plus de 1 500 000 spectateurs ont poursuivi les 3 éditions précédentes. Un « peu gonflé » par pléonasme afin d'éviter l'emploi d'absorbable. Faisant les calculs pour débutant. La longueur de ce parking est de 250 mètres pour une largeur de 150 mètres. Au total 25500 m2 et si on fait une moyenne de deux personnes par mètre carré. Cela donne un total de 51 000 spectateurs. Et 50 000x 9 = 450 00. Il semble que la différence est de taille. Il semble aussi qu'on est loin des 150 000 ou 200 000 spectateurs par soirée. Pour croire les chiffres avancés il faut être dupe ou aveugle. Et je ne pense pas que tous les oujdis sont myopes pour avaler de telles couleuvres." ذ. علي خروبي(oujda24)