بعد مي "فتيحة" التي أضرمت النار في جسدها بعد مصادر بضاعتها بالقنيطرة اقدم بائع متجول للهواتف بدوره على إشعال النار في جسده احتجاجاً على ‘مضايقة' الشرطة له . و أقدم بائع الهواتف المستعملة، على صب البنزين على جسده بسوق ‘السمارين' ب'باب الحد' وسط العاصمة الرباط. احتجاجا على ما وصفه ب "مضايقات رجال الأمن" لتلتهم النيران جسده في مشهد صادم .