تمكن ادوارد ذي كاسترو من اسقاط خوسي امبرودا من رئاسة بلدية مليلية المحتلة، بعد أن حكمها لمدة سنوات دون أن يتمكن أحد من اسقاطه. وحصل ادوارد على اصوات حزب التجمع من أجل مليلية بالإضافة الى اصوات الحزب الاشتراكي، ما جعل الحزب الشعبي يخسر المعركة بإحدى معاقله. ورغم ان حزب الحاكم الجديد لمليلية حصل على مقعد واحد فقط، إلا أنه تمكن من الحصول على الرئاسة بفضل تحالفه مع حزب التجمع من أجل مليلية الذي يقوده مصطفى أبرشان، وكذلك الحزب الإشتراكي