محمدية بريس اول صحيفة الكترونية مستقلة شاملة ومتجددة بالمحمدية يشرف عليها طاقم شاب منخرط في المشروع الحداثي الديمقراطي الذي يسعى المغرب إلى بلورته على أرض الواقع بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. يؤمن طاقم محمدية بريس بالتعدد والتنوع وحرية الفرد في الرأي والمعتقد والتعبير عنهما، مع احترام كرامة الآخر واختياراته، متشبث بثوابت المغرب الوطنية وتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف، ولا يسمح لأي كان بالمساس والاعتداء على مقوماتنا الإسلامية، كما ينخرط في كل ما يرتبط بالوحدة المغاربية والعربية والإسلامية.يؤمن طاقم محمدية بريس بالانفتاح على الحضارات والثقافات الأخرى للمزيد من التعارف والتعاون بين الشعوب، ويعتبر نفسه معني بكل القضايا العادلة في العالم ارتكازا على الحقوق والواجبات الإنسانية التي شرعها الله سبحانه وتعالى فهنا مساحة حرية واسعة لاصواتكم وتعليقاتكم الهادفة تحتمل كل وجهات النظر المتباينة منها والمتوافقة . الا اننا ومن منطلق رسالتنا الاعلامية المعتزة بهويتها الاسلامية والهادفة لايصال صوتها باسلوب عقلاني ومتزن . لن نسمح مطلقا بنشر أي تعليق يخرج عن اطار الاخلاق والادب ويتضمن تجريحا شخصيا للاسماء والرموز والفاظ نابية ومستهجنة. فقل ماشئت وتدكر دائما قوله تعالى . ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد"فمحمدية بريس" صحيفة اخبارية بكل ماتحمله الكلمة من معنى تعنى بشؤون مدينة المحمدية ونواحيها وباقي مدن مملكتنا العزيزة ، وتقدم لمتصفحيها يوميا آخر وأهم الأخبار وأحدثها بتجديد متواصل على مدار الساعة اضافة الى التحليلات والتقارير التي يشرف على اعدادها نخبة من المحررين والمراسلين المنتشرين في احياء المدينة و مناطق مختلفة من المغرب وايضاً من خلال المتابعة الحثيثة لكل ما يصدر في وسائل الاعلام وما تبثه وكالات الصحافة العالمية والعربية .تتابع "محمدية بريس" الأحداث السياسية، الاقتصادية، الثقافية،الرياضية والاجتماعية وتغذي بها موقعها بشكل يومي وعند توفرها.يهمنا ان ينال هذا الموقع رضاكم خصوصاً وانه اخذ على عاتقه اعتماد الموضوعية والدقة في نقل الاحداث وتقديمها بقالب من الشفافية المطلقة وذلك تقديراً لعقول الناس واحتراماً لتوجهاتها آملين أن يفتح هذا الموقع قناةً للتواصل ******************************************** e/mail:[email protected] e/mail:[email protected] tele: 06 61 83 46 23 اتصالات tele: 05 26 77 24 18 باين ******************************************** تنبيه هام : لمراسلينا وكتاب الراي المحترمين جميع المقالات والمواضيع المنشورة على الجريدة تعبر عن رأي أصحابها وليس لإدارة الجريدة أية مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية نحن نبذل كل ما بوسعنا لتقديم معلومات دقيقة وكاملة على صفحات محمدية بريس. بيد أن كمية الوثائق المتاحة وسيل المعلومات والتي غالبا ما يتم تحميلها خلال آجال قصيرة فإننا لا نضمن خلو تلك المعلومات من الأخطاء. فإن محمدية بريس أو أي كيان قانوني ساهم بطريقة ما في تحضير أوإنشاء أو تحرير أخبار ومقالات محمدية بريس لا يتحمل أي شكل من أشكال المسؤولية القانونية التي تنشأ عن الاستخدام غير الصحيح أوغير اللائق أو التدليسي للمعلومات المقدمة لزوّار الجريدة وفضلا عن ذلك، لا يجوز تحميل الموقع أو أيا من العاملين فيه المسؤولية ذاتها عن أي تحملات مالية أوغيرها مهما كانت من التي تنشأ عن مثل هذا الاستعمال غير الصحيح أو غير اللائق أو التدليسي للمواد المنشورة على هذه الجريدة وتحتفظ محمدية بريس وأصحابها بالحق في رفع أي دعوى قضائية يرونها ضرورية. مطالعة أو استخدام البيانات المنشورة على محمدية بريس تعني ضمنيا قبولا تاما لبيان الإعفاء من المسؤولية المذكورة ملاحظة هامة : الصحافة الالكترونية المغربية شقت طريقها الى الانتشار بطريقة صحيحة والحمد لله بفضل ارادة ومهنية خيرة من شباب هدا الوطن الحبيب الدي نسعى الى السير به الى الامام في طريق التقدم والازدهار جنبا الى جنب مع جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ولتحصين بلادنا من كل ما يمكن ان يمس بشعارها الدائم والخالد (الدين الاسلامي والمذهب المالكي والوحدة الترابية والولاء للعرش ) فبعد نجاح العديد من الجرائد الالكترونية المغربية في عملها ارتىء عدد من شباب المغرب على خلق هده الجريدة الوطنية . وأمام عدم هيكلة وتقنين الصحافة الالكترونية ومادام قانون الصحافة ينص على وسائل النشر الالكترونية فيجب تذكير مراسلينا وكتاب الراي المحترمين بالمقتضيات القانونية المعمول بها في هذا الباب. قانون الصحافة الفصول من 38 ومايليه من هداالقانون بالإضافة الى الفصلين 263 و 264 من القانون الجنائي حفاظا على مصداقية العمل وبعيدا عن الاثارة المجانية والسعي الى الظهور فهدفنا خدمة قضايا الوطن وتغطية أخبار الجهة والعمل بشفافية ووضوح والله لن يضيع اجر من احسن عملا . الفصل 38 (غير بمقتضى الظهير رقم 1.02.207 الصادر في 25 رجب 1423 (3 أكتوبر 2002) بتنفيذ القانون رقم 77.00 – المادة 2-) يعاقب بصفة شريك في ارتكاب عمل يعتبر جناية أو جنحة كل من حرض مباشرة شخصا أو عدة أشخاص على ارتكابه إذا كان لهذا التحريض مفعول فيما بعد، وذلك إما بواسطة الخطب أو الصياح أو التهديدات المفوه بها في الأماكن أو الاجتماعات العمومية، وإما بواسطة المكتوبات والمطبوعات المبيعة أو الموزعة أو المعروضة للبيع أو المعروضة في الأماكن أو الاجتماعات العمومية، وإما بواسطة الملصقات المعروضة على أنظار العموم أو بواسطة مختلف وسائل الإعلام السمعية البصرية و الإلكترونية. ويطبق هذاالمقتضى كذلك إذا لم ينجم عن التحريض سوى محاولة ارتكاب جريمة. وتسري مقتضيات الزجر على المخالفات الالكترونية على الفصول الموالية الى غاية الفصل 50 من نفس القانون بالاضافة الى مقتضيات الفصلين 263 و264 من القانون الجنائي في نفس الموضوع المتعلق بالنشرالإلكتروني. لكل الراغبين في الانضمام لمراسلينا التمسك بالمقتظيات المشارإليها اعلاه مع إرفاق مقالاته بصورة فوتوغرافية ونبدة شخصية. وكل مقال لايحترم الشروط المذكورة لن يتم نشره بالجريدة وتفهمواموقفنا. وشكرا مع تحيات إدارة الجريدة / المدير المسؤول ورئيس التحرير خالد مطيع