لا نعرف متى تنتهي ظاهرة الكتابة على الجدران في مركز ايتزر، خصوصا انها آخذة في الانتشار وبشكل واضح هذه الأيام ، والمعيب في الامر ليس تكاليف عملية طلاء هذه الجدران مجددا ، وانما هذه الجدران والأبواب الملطخة بالكتابات والرسوم و الرموز يستعمل فيها رذاذ الطلاء (الرشاش) يستخدم بسهولة وبسرعة قصوى ولعدة مرات وفي جل الأوقات مما يسهل مهمة المخالفين ، كتابات ورسوم غير مفهومة وأحيانا بتعابير نابية تخدش الحياء على جدران المؤسسات التعليمية الإعدادية والثانوية والمدارس و المرافق العمومية والأماكن الخاصة وبالممرات وبالتالي تشوه صورة وجمالية المدينة بصفة عامة. لذا يجب الضرب على أيدي من يفعل مثل هذه الأفعال سواء من قبل الجهات المسؤولة و المؤسسة التعليمية أو الوالدين حتى تحفظ الحقوق ولا يتمادى أولئك الأشخاص فيما هو أشد من تلك الأفعال .