طالبت "الجمعية المغربية من أجل الوحدة الترابية" المنتظم الدولي واللجنة الأممية لحقوق الإنسان بجنيف بالتدخل العاجل والفوري لوضح حد للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بتندوف على التراب الجزائري. ودعت الجمعية، التي يوجد مقرها بطانطان، في بيان توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه اليوم السبت، إلى "التدخل لفك الحصار عن إخواننا المحتجزين بتندوف وإرغام قادة الجزائر على قبول إحصاء المفوضية العليا لشؤون اللاجئين للمحتجزين". وحملت الجمعية الجزائر المسؤولية الكاملة فيما يقع بمخيمات تندوف مكن انتهاكات جسيمة لحقوق الانسان.