أمين أحرشيون - برشلونة من غرائب وعجائب الصحافة والإعلام ف شؤون المهاجرة تلك الصحافة التي تحاول تعديل الكفة بعقلية المغرب الداخل حيث تجد كثيرا من الإعلاميين للمغرب الداخل بين من هو معارض ومن هو مؤيد ... فالمعارض يكون له مبدأ ويعيش على وزن البسطاء ويدافع عليهم رغم الظروف الصعبة ... أما المؤيد الذي دائما مرتبطة بأية صورة مع المشاهير العرب و المسؤولين الحكوميين والبرلمانيين ولا ننسى الممثلين خصوصاً منهم الأنيقة الجميلة والأنيق الوسيم ، هذا يدل على تكليخ العقلية الصحفية المغربية .. هاجر المغربي ومع أفكار الصحافة والإعلام أراد له مكانة متميزة في مجال الإعلاميات فانبطح وراء الكاميرات والتصوير الفوتوغرافي ، بدون أي كلام أو المعنى المعروف له .. عشق حب النفس يؤدي إلى زيادة التكليخ العقلي حيث يصبح الصحفي المرافق له ما يريده هو " يبان " على وزن أراك من بعيد .. ليس هذا هو الإعلام؟! ليس هذا هو الكلام ؟! حقائق تنقل ولا شيء حقيقي ، أفكار تهدم ولا بناء لها جديد . . . ماذا جرى لكم أيها الإعلاميين -جوج صور مع الفيسبوك - والتبوحيط فيه و فيه ... خلينا من العقلية القديمة واتركوا التحسريف لي فيه وفيه ؟ لازم تكون عندك مبدأ ماشي يكون في رأسك الريح ؛ خلينا نشوفوا الحقائق ؛ ماشي تناقلوا غير الكذوب الإعلاميين الباحثين عن الشهرة في الصحافة والفيسبوك .