اشاعات واكاذيب تطلق هنا وهناك لكن وراءها اصحاب الحزب المعلوم .يروجون ان المشاريع المستقبلية بجماعة قصر ابجير لم يكن وراءها الحاج محمد السيمو برلماني الفريق الحركي لدائرة العرائش وهو الوحيد الذي ترافع عن احداث المنطقة الصناعية التي سيتغير الاسم وترجع منطقة الانشطة الاقتصادية والهدف واحد انقاذ شباب اقليمالعرائش من البطالة المنتشرة خصوصا جماعة قصر ابجير التي تربطها اتفاقية اطار مع الجماعة الحضرية للقصر الكبير التي يقودها نفس البرلماني المذكور . أن وزارة الفلاحة وبتأشيرها على عدد من المشاريع، أنصفت إقليمالعرائش . من خلال تشييدها لمدرسة فلاحية تبعد عن من مدينة القصر الكبير بحوالي 11 كلم، وتجهيز عدد من الطرق في إطار صندوق التنمية الاجتماعية. إضافة إلى ذلك يشير المصدر إلى مواكبة سد "دار الخروفة"، الذي شارفت مساحة 20 ألف هكتار على نهاية تجهيزها مؤخرا. أن إقليمالعرائش من بين الأقاليم المغربية المحظوظة بهذه المشاريع التنموية التي توازي جودة المنتوجات الفلاحية التي تشتهر بها المنطقة، وعلى رأسها قصب السكر والبطاطس والفول السوداني وغيرها. مشيرا أن معرض الفرولة الذي تشتهر به المنطقة، سيقام هاته السنة بمنطقة "مولاي بوسلهام" على أن يقام سنة 2020 بمدينة العرائش.الإقليم سيتعزز قريبا بقطب فلاحي. سيقام على أرض فلاحية بمنطقة "زوادة" القريبة العرائش. سيمكن من جمع المنتوجات الفلاحية للمنطقة، وبالتالي الاستفادة من المؤهلات الفلاحية والصناعية. حصيلة ابن زاوية الشيخ التليدي السيمو كانت اكبر من حجم مكونات الجماعتين ولكن على الكل ان يعترف بترافع هذا الرجل الذي كسر طابوهات الوزارات المعنية واقنعها بان اقليمالعرائش والجماعات المكونة له لابد ان تاخذ حقها في التنمية .ودائما لسان حال الزعيم يقول اننا مازلنا في البداية والقادم احلى . ولابد من مجلس جماعة قصر ابجير والزوادة ان يقدما توضيحا حول من كان وراءهاته المشاريع الكبرى ؟.