أقدم رجل يتعدى العقد الثالث من عمره على الانتحار شنقا بمنزل أسرته الكائن بحي المناكيب ، القصر الكبير. وجاء العثور على جثة المنتحر من طرف جارة ولجت منزل أسرته. ولا يعلم عن المنتحر سوى أنه كان يعمل نادلا في إحدى المقاهي وكذا الأعراس والمناسبات ، متزوج وله أبناء، كان يسكن بمنزل مستقل عن أسرته ، لكن مع الانعكاسات السلبية لوباء كورونا والتوقف عن العمل عاد ليقطن مع أسرته. السلطات المعنية حلت بمكان الحادث، وتم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالقصر الكبير للقيام بالإجراءات اللازمة المعتادة.