يوارى بعد صلاة العصر ليومه الخميس بمقبرة الغفران جثمان ابن عبد المالك السنتيسي الرئيس السابق للوداد البيضاوي، وطبيب المنتخب المغربي في السبعينات، وذلك بعد وصول الجثمان من فرنسا جوا، حيث أسلم الراحل الروح إلى بارئها أمس في إحدى مصحات باريس، بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان. ويبلغ نجل السنتيسي 13 سنة من العمر، وكان عاشقا للوداد البيضاوي. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون.