يتحدث الشارع الصحي بخنيفرة بقوة على الاستهتار القائم في حي أمالو إغريبن بصحة المواطنين بخصوص عدم الحضور المتوازن لطبيب المركز ليؤدي مهامه بالمركز المذكور علما أن فئة عريضة من ساكنة خنيفرة تتواجد بحي أمالو إغريبن، ولا يكفيهم حتى الطبيب الوحيد الذي لا ينتظم في حضوره. وتشير مصادر خنيفرة أونلاين أن الطبيب المعني الذي كان على القييمين على الشأن الصحي بالإقليم تنبيهه إلى ما يقع يعمل في القطاع الخاص كذلك مما يؤثر سلبا على أدائه المهني بالمركز الصحي لحي أمالو إغريبن. وقد عاين الموقع اليوم اكتظاظا غير مشهود كما الأيام القليلة الماضية بفعل توجه ساكنة أمالو إلى المستعجلات في ظل اقتصار طبيب المركز على معايدة أرقام محصورة في اليوم الواحد.