حديث الزلافة الحريرية الرمضانية في وصف الرياضة والكرعين والمساهمة المغربية في بيكين "" (الحلقة التاسعة) جائزة قناة الحريرة للأفلام الخاسرة بطولة : حبوب الدنفراوي سيناريو وحوار : محمد القصة : سعيد الإخراج : الوافي اللقطات الخارجية : حميدو المسالي قبو الموسيقى التصويرية : علال النفار إنتاج : دار المصائب للأفلام المزورة بعد العياذ بالله من الشيطان الرجيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الخلق وخاتم النبيئين و المرسلين صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين. قرقبوا عليها سوارت الربح ولي ما صلى على النبي يمشي لجهنم. اليوم تشهيت عليكم زلافة سبور زلافة كريعاتها طوال ورقاق رشيقة وتنفع في كل سباق رياضية فالتعلاق والتفلاق زلافة العقل فيها معدوم وقوامها مالح مسموم زلافة الرياضة والكرعين والمساهمة المغربية في بكين تعالو اليوم نشوفو حال الرياضة المغربية .. آش خبارها .. وخبار أصحابها .. وهروب ولادها .. للأندية العالمية .. وبما أن الرياضة كرعين .. وطياب الكرعين تايبغي الوقت ما تكفاه ساعة ولا ساعتين .. قرر المسؤول الرياضي العظيم .. باش يسد عليها فكوكوط مينوت .. باش اطيب فالحين .. طابت وتهرات .. وذابت الجلدة .. رجل تجري و رجل ناقصة فردة .. سياستنا الرياضية .. سياسة نخبوية .. شكون انتا وشكون اباك .. برق ما تقشع حيد بلاك .. خليه يدوز عفاك .. والنتيجة .. بدل الميدالية جابولينا الخردة إلا القليل .. لا زين لا مجي بالليل .. رياضة العهود الحجرية .. لا مخططات .. لا استراتيجية .. غير كور واعطي للعور .. سياسة سويرتي مولانا والزهر .. بهدلتونا ويل على ويل. كلامي قاسح ويمكن ما يعجبكم .. لكن سمعو الكلام إلي يبكيكوم ماشي إلي يفرحكم .. البلاد بلادنا ومن حقنا نحلمو بوطن جميل .. وطن كلشي فيه مدروس .. ويكون علامنا مرفوع ونرفعو الروس .. غمضنا العين وقلنا المهم هو المشاركة .. لكن راكم درتوها شركة راسمالها شعب زين وشباب غير مدرمين .. ولي دوينا معاه يغمض عين ويفتح عين ويقول قولو العام زين. آسيدي العام زين لكن فين الخير فين فين التيرانات والقاعات العصرية فين المصحات وبرامج التوعية فين مشروع النهضة الرياضية فين تكافؤ الفرص والنخب الوطنية مشينا لبكين .. متوكيل على ربي الحنين .. ورجعنا باكيين شاكيين خاسرين.. لله قولوليا علاش .. واش ناقصنا المواهب .. ياك ولادنا ديما متقدمين في الملاعب .. ملاعب الدول الأجنبية .. واش ناقصانا الإمكانيات.. إلي شاف الميزانية يقول هنا نبات .. ولا أجي نقولكم يمكن ناقصانا محاكمة الذات ولا ناقصنا نربيو ولادنا على حب كل الرياضات ونقللو شويا من الكدوب ونقصو شويا فويخرات راه مادرنا فالصين والو وبانت عيوبنا بالصفات شكون المسؤول .. أو يمكن كلنا مسؤولين .. ياكما نسيتو بلي الرياضة للشعوب أحسن صورة .. أو نسيتو بلي الخطأ فسياسة اللحظات الأخيرة .. خلط جلط .. بزق لصق .. ودهن السير يسير.. آسيدي حلف السير ما يسير أو وقفات البيضة الطاس راه الشعب واقف عساس ما كاين ما زين ما لاباس فضيحة بكين قضية وطنية ولازم تكون فسؤال الأولوية باركا من الشعارات الخاوية وريونا حنت يدكوم ولا سيرو بحالكوم راه اتفضح عيبكوم راه عطات ريحتكوم بهدلتو سمعةالرياضة المغربية الحديث: حدثنا اللآعب حميمصة عن الملاكم عديسة أنه سمع العداءة العالمية نوال الشعرية تتحدث مع المسؤول حسني المخ وكان الحديث يدور حول دراسة شكوى مواطن أحس بالإهانة من نتائج المشاركة المغربية في الألعاب الأولمبية تقول الرسالة : " سيدي المسؤول عن ملف الرياضة الوطنية الله يلعن بو النهار إلي تيقناكم كلامكم واعتقدنا أن مصلحة الرياضة هامكم ... سيدي المسؤول أنتظر كل يوم النشرة الرياضية بعد كل نشرة أخبار يصمت الأبناء ووننتظر شي خبير زين ولينا تنطلبو شي ميدالية لله يا محسنين وباش ندوخ الدراري ويباتو فرحانين بديت نخدم كويسطات تاع عويطة ونوال باش نرفع المعنويات ونخلي للأمل مجال ويبقى علم بلادي شامخ راسخ فالبال ناض أصغر واحد من ولادي وقف الفيديو وضحك على هبالي وقاليا يا با هذا جيلك ماشي جيلي سيدي المسؤول عن عن انحطاط الرياضة الوطنية واش شايف ولا عينيك مطمسين راه طاقاتنا البشرية بالملايين العيب فسياسة النفاق والدهين غير ديرو شي فايدة ولا سيرو وخليونا مرتاحين الرياضة فشعبنا مغروسة رغم ضروفنا التعيسة انجبنا أبطال فكل الميادين والعيب فسياسة المسؤولين " إنتهى الحديث أخرجه محبوب الدنفراوي في الجامع المائع في وصف حال الشعب الجائع. التعليق على الحديث : زلافتي اليوم حسرة والحسرة مرة .. زلافتي نداء لكل القلوب الحية والنفوس الحرة .. باركا .. باراكا ماشي كل مرة تدوخونا بالهضرة .. وقفو المسؤول على أخطاءو .. احتجو ساهمو بالرأي والفكرة .. راه العالم فين واحنا فين .. كنا اللولين نعسنا وتوكلنا على ناس فانيين .. نقصو شويا من الفلات ديرو ملاعب للوليدات نقصو شويا من العمارات ديرو لولادنا تيرانات ونوادي رياضية مجانية راه الطفولة هي أم البدايات إذا كان هدفكم الخير والتنمية إنتهي التعليق بالزربة