قالت حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية، (شبيبة حزب الاشتراكي الموحد)، إن الشبيبة تتعرض ل"تضييق متواصل من طرف وزارة الشبيبة والرياضة" وتتعرض لما أسمته "تشويه صورتها لدى الرأي العام، وللعقاب الجماعي من طرف أجهزة المخزن لمواقفها المبدئية من حركة 20 فبراير". ووصف بيان صادر عن الكتابة الوطنية للشبيبة "إن الخرجات الإعلامية لوزير الشبيبة والرياضة خرجة سياسوية لا علاقة لها بمسؤول من المفروض أن يكون لجميع الشباب بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية والمذهبية والإيديولوجية". كما طالب البيان وزير الشبيبة والرياضة بتقديم توضيح للرأي العام عن منع شبيبة الحزب (حشدت) من تأسيس الفرع بالداخلة في الصحراء المغربية.