نفى محمد مجاهد أمين عام "الحزب الاشتراكي الموحد" أن تكون الأحزاب اليسارية المشاركة في حركة 20 فبراير، المطالبة بالإصلاح في المغرب، تخدم مصالح جماعة "العدل والإحسان". وأكد مجاهد لوكالة قدس بريس أن مطالب 20 فبراير هي جزء من مطالب الربيع الديمقراطي العربي بالديمقراطية والحداثة وإسقاط الفساد، وأنها تريد الديمقراطية وترفض الاستبداد الأصولي والمخزني.