فضيحة كبيرة كشف عليها تحقيق دارو جورنال نيويورك تايم، ولي قالت أنها توصلات بوثائق صادمة ديال الحكومة الفرنسية كتقول أن 24 جمجمة لي رسلاتها باريس للجزائر فيها 6 ديال الجماجم فقط لشهداء الثورة الجزائرية. التحقيق قال إن الجماجم 18 لي بقات ما معروفش الأصل ديالها، ولي معروف عليها أنها ديال شفارة فرنسيين ماتو في الحبس، و3 ديال المشاة جزائريين كانو خدامين مع فرنسا، ولي كتشوفهم الجزائر خونة. الجماجم جاو من فرنسا للجزائر في 2020، وفرنسا قالت إنهم رفات ديال 24 مقاتل جزائري حاربو ضد الاستعمار الفرنسي، وهادشي طبعا كذوب لأنه من بعد تأكد أن 6 ديال الجماجم فقط هي لي تاع جزائريين. فرنسا حاولت تتهرب من هاد لفضيحة، وقالت وزارة الخارجية ديالها في رد على نيويورك تايم بأن الجماجم رجعات للجزائر بالموافقة ديال الطرفين بلا ما تفسر أكثر. وفي اعتراف مبطن منها قالت كاثرين مورين ديسايلي، السناتورة الفرنسية لي خدمات فترة طويلة على إعادة رفات الجزائريين من فرنسا لبلادهم، قالت في ردها على الجورنال أن القضايا الدبلوماسية غلبات على المسائل التاريخية. المواقع الإخبارية الجزائرية لي طبلات لعودة الدفء في العلاقات مع فرنسا سكتات على الموضوع، وحتى واحدة فيهم ما نشراتو في الوقت لي الصحف العالمية كلها كتهضر عليها. طبعا الصحف والمواقع كلها كدور في فلك السلطة وحتى واحدة ما تقدر تهضر في موضوع حساس بحال هذا، وإلا غادي يتحبس عليها الإشهار وتلقى راسها منزلة الريدو؟