المغرب غادي مزيان في قطاع صناعة السيارات ولبياس ديالها، والعام لي فات حقق رقم قياسي وطني تجاوز داكشي لي باع ف 2019، وحتا صادرات الفوسفاط ارتافعات ب 50 في المائة ولكن العجز التجاري باقي كبير لأن الواردات يشكل عام باقي أكبر من الصادرات. وارتفعت صادرات قطاع السيارات ب 16 بالمائة إلى 84 مليار درهم أو ما يعادل 9 ملايير دولار، وهذا راجع بالأساس إلى الاستراتيجية التي نهجها المغرب، يعني أن البلاد خسرات لفلوس لكثار فالبنية التحتية وعطات تسهيلات لشركات عملاقة بحال رونو وبوجو لي بدورها شجعات مصنعي لبياس ديال الطوموبيل استقروا فالبلاد. وتضاعفت صادرات الفوسفاط إلى 80 مليار درهم بفضل ارتفاع الاسعار في السوق الدولية والعمل الذي قام به مكتب الشريف في مجال صناعة الاسمدة. ولكن ارتفاع واردات المنتجات المصنعة والطاقة رفع كثيرا من الواردات التي تجاوزت الصادرات وأدت إلى تفاقم العجز التجاري ب 25 بالمائة. يعني أن المغرب صدر326 مليار درهم ولكن استورد 526 مليار درهم.