وقعات ازيد من 350 شخصية مغربية ودولية على بيان، لمناشدة الصحافي المعتقل، سليمان الريسوني، لوقف إضرابو عن الطعام. واليوم الثلاثاء وصل الريسوني ل97 يوم من إضراب الجوع. وقالو النشطاء فالبيان: "حيت بغيناك حي بيناتنا، وترجع عافيتك، وترجع لولدك الصغير ولعائلتك الصغيرة والكبيرة ومن اجلنا جميعا، وحيت إضرابك عن الطعام عطى الثمار ديالو، وكسبتي بيه اهتمام وتضامن وطني ودولي، وبين أن المغرب بعيد عن إرساء سيادة القانون اللي كيطمحو ليها المواطنون". وقالو أن موت الريسوني أو قفدانو لنصيب من مؤهلاتو أو قدراتو بشكل نهائي هو اللي كيرغبو فيه أعداء حرية الراي والتعبير، باش يتخلصو من قلمو وشجاعتو وجراتو. لهذ الاعتبارات، ناشدو الموقعين الريسوني باش يوضع حد لهذ الإضراب القاتل، "كما نعاهدك من خلال هذا النداء على مواصلة تعبئتنا ونضالنا حتى يتوقف هذا الحرمان من الحقوق الذي تعرضت له، وتنتهي كل أشكال الاعتقال بسبب ما يعتبر جرائم رأي في المغرب"، حسب تعبير الموقعين.