نشرو عسكر مازال خدامين ففرانسا، بلا ما يكشفو على سمياتهم، مقال فمجلة "فالور أكتويل" اليمينية بعنوان "باش تبقى بلادنا"، لبارح الأحد، باش يجمعو التوقيعات ويرسلوها للرئيس إيمانويل ماكرون والوزراء والنواب والموظفين الكبار. وفات عدد الموقعين على المقال المفتوح، المنشور فالمجلة، 36 ألف شخص غير مع الوحدة ديال الصباح. وكيطلب المقال من كبار المسؤولين ففرنسا باش يتحركو، وضاف انه ماشي الطلب تمديد ولايتهم بل بقاء البلاد اللي اعتبروها "على المحك" بسبب خطر الإرهاب. والعسكريين قالو انهم مايقدوش يكشفو على أسماءهم حيت خدمو فالعسكر مؤخرا، ومايمكنش يعطيو رايهم بوجه مكشوف، وقالو انهم عسكر من جميع الرتب والتوجهات، وكيبغيو بلادهم. واليوم الاثنين علق وزير الداخلية جيرالد دارمانان على المقال، وقال انه مناورة، وماليه ماعندهمش الشجاعة، وأنه من الغريب تعطى ليهم الكلمة وهوما ماكاشفينش على هويتهم. وقالو العسكر انهم واجهو نيران العدو فأفغانستان و مالي و أفريقيا الوسطى و مواقع أخرى، وخسرو صحابهم، وضحاو بحياتهم للقضاء على النزعة الإسلامية، اللي كيقولو أن المسؤولين الفرنسيين قدمو ليها تنازلات ففرنسا. وزادو انهم كلهم تقريبا عرفو عملية "سانتينيل" اللي كانت بعد اعتداءات 7 و8 و9 يناير 2015 للتصدي للإرهاب ففرنسا، "شفنا خلالها بعينينا الضواحي المهملة، والترتيبات مع الجانحين، وتعرضنا لمحاولات استغلال من عدة مجموعات دينية ماكتعني ليها فرنسا والو من غير كونها موضع سخرية وازدراء وكراهية". وكانت المجلة نشرات في 21 أبريل مقال تسبب فصدمة، طلبو فيه "نحو 20 جنرال و100 ضابط رفيع المستوى وأكثر من ألف عسكري" الرئيس ماكرون باش يدافع على الحس الوطني، مبدين "استعدادهم لدعم السياسات اللي كتحافظ على الأمة". https://www.france24.com/ar/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7/20210510-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7-%D9%85%D9%81%D8%AA%D9%88%D8%AD%D8%A7-%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%B9