بدات المعطيات على التونسي الداعشي ابراهيم بن محمد الصالح العيساوي٬ 21 عام٬ اللي دبح البارح جوج نساء وراجل فكنيسة فنيس الفرنسية. وفق تونسي متخصص فالجماعات الجهادية ومقيم بالمانيا مالك زبيس٬ فان الشاب الداعشي من بوحجلة من ولاية القيروان التونسية. واضاف انو بالحريگ جزيرة ليمبيدوزا الايطالية نهار 30 شتنبر 2020 ومن بعد انطلق من ايطاليا لفرنسا اللي وصل ليها نهار 9 اكتوبر. لكن الخبر الاهم اللي قال هاد الخبير٬ حسب الصحافة التونسية٬ فان الشاب ينتمي الى تنظيم أنصار الشريعة الجهادي الذي أسّسه أبو عياض بتونس في أواخر ابريل 2011. واضاف ان هاد التنظيم دار مؤتمر ديالو فالقيروان يوم الأحد 20 ماي 2012 (اي يوم عيد المولود) وشارك فيه 5 الاف جهادي. كما اكد ان الدولة التونسية دعمته ورعته. فقد حضره وزير الشوون الدينية حينئذ، نور الدين الخامدي والمدعو أبو عياض وان وزير الداخلية حينها علي العريّض عطى ترخيص قانوني لتنظيم أنصار الشريعة بعقد هذا المؤتمر (بعد استشارة رئيس الحكومة، حمادي الجبالي ورئيس الجمهورية المنصف المرزوقي. غير ان المؤتمر الثالث ما غاديش يدار حقاش وزير الداخلية اللي جا بعد العريض واسمو لطفي بن جدو رفض الترخيص ليه واخا دخل رئيس الحكومة وديوان رئيس الدولة. يعني هاد الشاب اللي دار عملية ارهابية بعد 20 يوم من دخولو فرانسا تربى فهاد التنظيم.