يبدو أن العلاقات المغربية الاسبانية ماراهش تا لهيه، بعدما طار عدد من المسؤولين الكبار في اسبانيا نحو الجزائر، بهدف تقوية العلاقات الثنائية حسب ما قالوا. المدير العام للشرطة الاسبانية فرانسيسكو باردو، مشى لبارح للعاصمة الجزائر، وتلاقى مع المدير العام لبوليس الدزاير، واليوم غايوصل بيدرو سانشيز تا هو للجزائر، بدعوى تقوية العلاقات الثنائية، خصوصا أنا المورد الاول للغاز لاسبانيا هي الجزائر. التحرك ديال المسؤولين الاسبان دفعة واحدة للجزائر، في ظل أصلا وجود تشنج مع المغرب، كيعني أن الصبليون بداو كيتذمرو من الضغط المغربي المستمر فعدة ملفات وبينها سبتة ومليلية، والهجرة السرية، وتهريب المخدرات، وهادشي ممكن خلاهم يطلعو ورقة ضغط حتى هوما فوجه المغرب اسمها الجزائر، ولكن بحال هاد الورقة صعيب تكون رابحة للاسبان، وممكن فقط أنها تنقص من حجم التعاون الامني بين البلدين، خصوصا فمجال محاربة الارهاب، وتقدر تنقص حتى من حجم تصدي المغرب للحراكة،وهادشي ايخلق مشاكل كبير بزاف للاسبان. واش الاسبان ماضاربينش لحساب لهادشي؟، أو أن تحركهم كيعني تصعيد ضد المغرب، لي ضغط عليهم بزاف فالسنوات الاخيرة؟.