سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
البؤر شبه العائلية كتكون ناشطة والمخالطين فيها كثار وفالغالب ما كيموت فيهم حد حيت كتبغي الواحد يكون باقي واقف والمناعة قوية وقاد على السهير والدرديك اما البؤر العائلية كيتلاقاو فيها الشياب غير فشي كنازة
الفرق بين البؤر العائلية وشبه العائلية هو أن الشبه عائلية كتكون ناشطة كثر والمخالطين كثار وفي الغالب مكيموت فيهم حد حيت البؤر الشبه عائلية كتبغي الواحد يكون باقي واقف والمناعة قوية وقاد على السهير والدرديك كل نهار، بينما العائلية في الغالب فيها الشياب والأباء والأجداد، حيت على مايبدو أن المغاربة علاقتهم الحميمية مع واليديهم كثر ملي مع رجالهم وعيالاتهم هادشي حدو العائلة، ولكن غير كيتواجدو المغاربة مع أشباه العائلة داك الساعة مكاين غير الحميمية والنشاط أفرادا وجماعات ودغية دود ديال الناس من بعد يوماين يديرو بؤرة فيها ستين والعالم الله فين واصلة دابا. البؤر العائلية في المغرب هي لي قتلات بزاف، لأن التجمعات العائلية مقرونة بالانشطة لي مافيهاش المتعة، العائلة في الغالب كيتجمعو فالكنايز أو شي سبوع أو طهارة أو عرس أو شي واحد أو وحدة حس براسو قريب يودع كيجمع العائلة والصحاب لي قدو ويدير صدقة باش مايمشيش عند الله بوحدو يلقى لي يونسو فالطريق، هاد الأنشطة أصلا كتقتل وكتنقص من العمر بلا كورونا، أما ملي تزاد هاد الفيروس راه وقعات خبلة، وشفنا كيفاش البؤر الأولى في المغرب كانت في بعض الكنايز وخلفات ضحايا، بينما بؤر الزهو والنشاط راه بنادم هاز الفيروس وكيدور وعاد غادا تبانليه يقصر ويضرب الطاسة ويبوس ويعنق، حيت كاين مع شبه العائلة، أما العائلة كيجري يبوس غير مو وباه وحتى هوما موحال كتلقى بنادم فيه الفيروس ومريح فدارهم شحال وماعادى تواحد. المشكل الحقيقي هو أن المغاربة كيعيشو حياة حميمية وحداثية مع أشباه العائلة ومع العائلة كيعيشو حياة جافة بلا طعم مافيها لا حميمة لا تقارب لا سهير الليل لا أنشطة موازية، هادشي مخليينو حتى يتلاقاو أشباه العائلة عاد كينشطو معاهم ويفوجو ويسهرو الليل حتى للصباح وياخدو راحتهم ويكونوا على حقيقتهم، حتى جات هاد كورونا وفرشات هاد العلاقة سكيزوفرينية لي عند المغاربة مع عائلاتهم وأشباه العائلات