لبارح كان الرئيس الميريكاني دونالد ترامب كاعي، فالمؤتمر الصحافي اللي كايديرو من البيت الأبيض، حيت ماعجبوهش الأسئلة اللي طرحو عليه الصحافيين، ووقف كولشي وخرج طالع ليه الدم. سؤال واحد الصحافية، كان هو النقطة اللي فيضات الكاس، حيت فاللول نوهات بالعدد الكبير اللي كاتدير ميريكان ديال التحاليل فاليوم، لكن من بعد سولات على الجدوى منها إلى كانو الوفيات كتسجل كثيرة يوم بعد يوم، ترامب رد عليها: "الناس كيموتو فالعالم كامل.. وممكن هذ السؤال كان خاصك تطرحيه على الشينوا ماتطرحيهش عليا أنا"، قبل ما يطلب تدخل صحافي ثاني. الصحافية شافت ان ترامب شخصن القضية، وتعامل معاها بطريقة عنصرية بناء على شكلها ( حيت كتبان من اصول اسيوية)، فسولاتو علاش جاوبها هي بالضبط هكذا، وهو يقول ليها: "أنا ماعنيت حتى شي حد بكلامي غير بان لي سؤالك بذيء، الصحافي التالي يتفضل". This is absurd he's said that same thing to any reporter who asked a question about the world and the virus. Trying to make this about the journalists race is such a stretch. https://t.co/g7iBTpFgnI https://t.co/mLagRFxlpB — Matt Whitlock (@mattdizwhitlock) May 11, 2020 غير أن صحافية خرى جات تكمل للترامب داكشي اللي بقى خاصو، وطلبات منو تاخذ الكلمة، لكنو رفضها بحجة أنه عيطلها قبيلا وماكانتش، ومنين اصرت تسولو كعا وخرج. وقبل من هاد الجوج، صحافي آخر سول ترامب على كيفاش قضية اتهام واشنطن للصين بكونها سرقات بيانات لقاحات كورونا من ميريكان، تهرب الرئيس من الجواب ورد عليه: "وشنو الجديد ثاني مع الشينوا باش تسولني على السرقة؟"