حملة التشهير اللي قادتها المتحولة جنسيا، صوفيا طالوني، ضد المثليين والترانس ومزدوجي الميول (مجتمع الميم)، خرجات مجموعة من الدواعش من الجحور ديالهم، وولاو بزاف منهم يحرضو على قتل هذ الناس، ورجمهم حتى الموت. هذ الإرهابيين كيداولو حديث لرسول الإسلام كيقول بللي "اللي لقيتوه كيدير أعمال قوم لوط رجمو الفاعل والمفعول به حتى الموت"، الحديت تسيركيلا مزيان، والدواعش اللي بارطجاوه كيحرضو بشكل مباشر على قتل المثليين بأي طريقة كانت. يعني دابا مابقاش التشهير بالمثليين واكل عند هذ الناس، وولاو بغاو يمشيو لبعد مدى ويقتلوهم، وإلا يحرضو على القتل ديالهم ويشرعنوه ضد الإنسان، بدون حسيب ولا رقيب. والمثليين كيدوزو واحد اللحظات صعيبة بزاف هذ الأيام بعدما تكلمات طالوني على تطبيقات كيستعملوها، وشي براهش دخلو ليها وسكريناو تصاورهم ومعلوماتهم الخاصة، ومعاناتهم تزادت فهذ الحجر الصحي مع عائلاتهم. وكان الكاتب المغربي المثلي عبد الله الطايع قال، فتدوينة ليه على "فيسبوك"، بللي مجموعة من المثليين انتحرو بسباب هذ التشهير، ومجموعة منهم جراو عليهم واليديهم من الدار. ومجموعة من الجمعيات المدافعة عن حقوق الأقليات استنكرات هذ الحملة الشرسة ضد المثليين، وطالبات الحكومة بالتدخل لحمايتهم، على اعتبار انهم مواطنين ومن حقهم يحميو حياتهم الخاصة والشخصية.