في الأسابيع الأخيرة أكثر حاجة دواو فيها المغاربة وشدات الطوندونس في المغرب هي فيديوهات روتيني اليومي ديال عيالات كيشقاو بطريقة إيروتيكية بمؤخرتهم باينة وبلباس مزير سيكسي. العيالات سيطرو على اليوتوب المغربي وكل وحدة قدمات المؤهلات ديالها لي تقسمات ما بين الشقا وبين مؤخرتها وطريقة إظهارها. كل وحدة من هادو لي ختارو روتيني اليومي هما حرات يصورو فيديوهات ويحطو تراميهم في اليوتوب، لكن هادشي خلا بعض الناس يديرو صفحات ويقمعو ليهم حريتهم في إظهار جسدهم. ناضو بعض المنتقدين دارو خطة وبداو كل نهار يتخصصو في قناة ويبقاو عليها بالسينيال حتى تسد. السؤال لي خاصو فعليا إجابة هو شكون كيتفرج في هاد الفيديوهات لي كتضرب الملايين وفي نفس الوقت كولشي كيعاير فيها وينتقدها. واش هو محتوى تافه؟ وي تافه. واش ماداخلش فحرية تعبير الفرد؟ اه داخل. اذا لي ماكيعجبوهش داك المحتوى زعما يزابيه بلا سينيال.