سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
إلى تدارت انتخابات فالمغرب بحال لي فتونس ويشارك فيها بنكيران لا منتمي لا شك أنه غادي يكتاسح حيت المغاربة طلعو ليهم الأحزاب فراسهم والسياسي الوحيد لي كان عليه إجماع عندهم راه شافوا كاملين كيفاش تخلى عليه حزبو من أجل السلطة
بزاف ديال المغاربة مكرهوش تكون الحياة السياسية في المغرب بلا أحزاب، حيت بالنسبة ليهم هاد نظام الأحزاب من أكبر الكوارث لي دازت على المغرب الحديثن ماتو ناس وتهمشوا مناطق غير بسباب الصراع الحزبي، وضاعت علينا عشرات السنوات لي كان يمكن المغرب يدير فيها شي حاجة غير بسباب الصراع حول السلطة بين الاحزاب والقصر، وحاليا الأحزاب كتكلف ميزانية كبيرة ومنخورة بالفساد ومعندها حتى شي إظافة في الواقع المغربي من غير توفير فرص لقيادييها فمراكمة الفلوس والإستفادة من الإمتيازات والعلاقات، وكولشي عارف الناس لي مكان عندهم والو ودارو السياسية وانضموا لاحزاب وولاو ساكنين فالقصورة، من غير الفلوس لي كتخسر كل عام فالإنتخابات بلا معنى فاللخر كتلقى الأثار والنفوذ ديال العامل أو الوالي فشي مدينة كثر من المنتخبين. أقوى مرشح فإنتخابات تونس هو لامنتمي كيهدر بلغة قريش، في بلاد لي كانت مثال للعلمانية الإجبارية والفرنسة، صوتوا لأستاذ محافظ بحال الى خارج من بلاطو الجزيرة بعقلية شعبوية ، وفالمقابل كاين بياع وشراي راه مشدود فالحبس لي من داخله دار الحملة ديالو وغادي مزيان، هادي إشارة لإنه حتى هنا كون تاحت الفرصة للمغاربة يصوتوا على البقاء الاحزاب أو حلها كنظن بلي بزاف منهم غادي يكون مع حلها، مادام أن المواطن بمختلف طبقاته الإجتماعية فأي خطاب أو تظلم ديالو إتجاه الدولة فراه كيتوجه بالهدرة للملك وللمسؤولين( المسؤولين هوما لي عينهم الملك وعندهم نفوذ حقيقي ماشي المنتخبين)، حتى ملي كيصوتو المغاربة راه كيصوتوا على الأفراد وفق معرفتهم بيهم او علاقتهم معاهم أو قربهم العائلي او القبلي، آخر صوتوا المغاربة على حزب كانت على العدالة والتنمية وحتى هو لعب بنكيران دور كبير في هاد التصويت كشخص بعينه. الأحزاب بكثرتها خصوصا بحال النسخة المغربية وحتى بقلتها، راه وباء وكتعطل التقدم وفرص وسنوات كثيرة كتضيع على الشعب فالمزايدات السياسية الخاوية، وفي الحسابات والمعارك بين الأحزاب، مشاريع في مدن كثيرة فالمغرب تعطلات غير بسباب الأحزاب والحسابات بيناتهم، ونهار كيوقع شي إحتجاج أو حراك كتلقى الاحزاب ضاربة الطم في عوض تكون صلة وص بين الدولة والمواطن أو حتى جزء من الحل، فالواقع كانت دورها زايد ناقص، من غير الى ركبو صحابها على شي مبادرة أو حراك لأغراض سياسية راه متسنى منهم حتى شي خير، وكون كانت تدار انتخابات فالمغرب بحال لي تدارت فتونس ويشارك فيها بنكيران لا منتمي لا شك أنه غادي يكتاسح حيت المغاربة طلعو ليهم الأحزاب فراسهم والسياسي الوحيد لي كان عليه إجماع عندهم راه شافوا كاملين كيفاش تخلى عليه حزبو من أجل السلطة بينما أصوات المغاربة كان هدفها باش يكون بنكيران فيها.