كيقول المثل جا يكحلها عماها. الممثل البشير سكيرج خرج البارح في فيديو جديد على صفحتو في فايسبوك بعدما طلعو ليه الحوارات في الراس، حيت كيبقى يدخل ويخرج فالهضرة، وبقا داوي 11 دقيقة، جبد فيها لي تفكر ولي نسا. أول حاجة بدا بيها، هو قالك كلشي تونس والجزائر ومصر تضامنو معاه، إلا المغرب جزء منو فقط. أواه؟ واش كنتي كتحسب فيهم آسي البشير؟ ماعلينا، من بعد المقدمة الطللية، السي سكيرج دخل صلب الموضوع، ودافع على الملك محمد سادس من شي وحدين گاعما سماهم، وقال انهم كيقولو شي كلام قبيح وخيب، وقال بالحرف “الكلام لي قلت أنا والو مع داكشي لي كيتقال”، وهادشي حسبه كيشوه صورة الملك، وخلاه يدير خلاصة أن محمد سادس عندو صبر كبر من ديال أيوب. البشير سكيرج كيبغي يصلحها كيزيد يخورها قاليك لالا سلمى وقفات معاه Publiée par GOUD sur Samedi 24 novembre 2018 غير سالا من الملك لي هو أصل القضية، داز للأميرة لالة سلمى، ووجه ليها شكر كبير جدا حيت دافعات عليه ووقفات معاه “هي عارفاني منقولش داكشي”، اكد سكيرج. السيد لي فمو وما قال، بقى غير داخل خارج فالهضرة. وهادشي غير كيزيد يدير فيه ضحك! واخا وجهو كيبان عليه كثر من لعيا لهيه. نخليو دابة الملك ولالة سلمى، وندوزو لحاجة أخرى، البشير قال خدروه بالزبدة. إيه كيفما كتقراو، بزبدى وقدم الوصفة گاع، وكيفاش تديرها مع الحشيش، ودير فخبيز وتبدا تهدرز. في 11 دقيقة البشير بان متناقض بزاف. دوا في الملك والأميرة. وكيفاش أن الأمر مونطاج، وشوية قال القضية فالزبدة. الحاصول… ماكين ميعجب!