حركت صور وفيديوهات مسربة من أحد المحلات العشوائية للغش في الزيوت المستخلصة من الزيتون (زيت العود) المصالح الاقتصادية بالعمالات والأقاليم، ومصالح حفظ الصحة في عدد من المدن لتحديد مكانه، واتخاذ الإجراءات اللازمة في حق أصحابه. وتظهر مشاهد فيديو عدد من العمال منهمكين في «تصنيع» نوعية خاصة من «زيت العود» وتعبئة قنان من الحجم المتوسط ووضع علامات تجارية عليها.