لحسن الحداد وزير السياحة السابق ولحسن السكوري وزير الشباب والرياضة السابق واللي كان ضمن 5 وزراء اخرين قال بيان الديوان الملكي هاد السيمانا باللي كاين "عدم رضى الملك" عليهم وباللي "لن يتم إسناد أي مهمة رسمية لهم مستقبلا"٬ بجوجهم عندهم قاسم مشترك: اعضاء في مجلس النواب. السكوري مع الحركة الشعبية والحداد مع حزب الاستقلال. دابا كاين نقاش واش غادين يبقاو فبلاصتهم ولا اللا. الجواب لحد الان ان التمثيلية ما داخلاش ف"مهام رسمية" بالاضافة ان الملك ما كيعينشهم وان المقصود بها غير التعيينات فمناصب كيعينها وفق ما يعطيه الدستور من صلاحيات: وزراء. رئيس حكومة. سفراء. مسؤولين مؤسسات عمومية كبرى…. ولكن هاد الشي غادي يسبب حرج لبعض الاحزاب. حقاش اي مسؤول متهم بالاخلال بالثقة اللي وضعها فيه الملك واللي ما راضيش عليه واللي ما تحملتش مسؤوليتو واللي ما بقاش يحلم بشي منصب٬ شكون الحزب اللي يمكن يقدر يرشح ولو فمجلس بلدي هاد الخمس: رشيد بلمختار بنعبد الله، بصفته وزير التربية الوطنية والتكوين المهني سابقا لحسن حداد بصفته، وزير السياحة سابقا لحسن السكوري، بصفته وزير الشباب والرياضة سابقا محمد أمين الصبيحي، بصفته وزير الثقافة سابقا حكيمة الحيطي، كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، المكلفة بالبيئة سابقا يعني هادو عمليا مستقبلهم سياسي مشى وغاديين يعيشو مشاكل كبيرة حتى فالبيزنس ديالهم. بيبان كثيرة غادية تسد عليهم