تخربيقة وقعات يوم 20 غشت بمناسبة الذكرى 64 لثورة الملك والشعب جات فبيان العفو. فهاد البيان كانت فضيحة فالحقيقة فالتواصل ماشي تخربيقة. فضيحة كبيرة وتوقيتها خايب بينات جهل فكتابة البيانات. بيان وزارة العدل جا فيه ما يلي "بهذه المناسبة المجيدة، وتجسيدا للعطف الملكي السامي الذي يخص به كل نزلاء المؤسسات السجنية، دون تمييز أو استثناء، فقد أبى مولانا أمير المؤمنين، أعزه الله، في مبادرة ملكية نبيلة، إلا أن يشمل أيضا بالعفو الملكي الكريم مما تبقى من العقوبة السجنية أو الحبسية ثلاثة عشر (13) من المعتقلين المحكومين في قضايا إرهابية شاركوا في برنامج "مصالحة"، وتحويل عقوبة الإعدام إلى السجن المحدد في ثلاثين سنة (30) لفائدة سجين واحد، وذلك استجابة من جلالته حفظه الله لملتمسات العفو التي دأب المعنيون بالأمر على رفعها إلى مقامه السامي، بعدما أعلنوا بشكل رسمي تشبثهم بثوابت الأمة ومقدساتها وبالمؤسسات الوطنية، وبعد مراجعة مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، ونبذهم للتطرف والإرهاب، وأكدوا أنهم رجعوا إلى الطريق القويم، إضافة إلى أنهم أبانوا عن حسن السيرة والسلوك طيلة مدة اعتقالهم". الخطير يكون فبيان رسمي عبارة "المحكومين في قضايا ارهابية" ويجي هاد الشي فاليوم اللي وقعات فيه احداث ارهابية ببرشلونة باسبانيا واللي تورطو فيها لحد الان غير مغاربة واخا ما عندهم علاقة بالبلاد ولكن العالم كلشي كيتكلم على "مغاربة". هادي رسالة خايبة بزاف. احتراما لما وقع فاسبانيا كان خاص اما ما يتجبدش كاع كلمة "ارهاب" ويخرجو بيان عادي ومن بعد الناس غاديين يعرفو او يؤجلو هاد العفو كاع حتى يدوز هاد الشي الخطير ديال برشلونة. اخطاء كتكلف بزاف خاصة الى كانت فيها اسم الملك وتفسيراتها مختالفة كيف ما دار فبعض الصحف الاسبانية.