سارع عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، للرد على ما ينشر حول ما يدور بينه وبين أشخاص من أحاديث ومناقشات بمناسبة زياراتهم له أو بغيرها، وآخر هذه المقالات مقالة نشرت يومه الأربعاء بالموقع الإلكتروني "لكم" بعنوان "قيادي يساري: بنكيران سيقاوم ولن يتراجع والرميد رفض أن يكون ابن عرفة واصبح وزيرا في حكومته". وأوضح بنكيران، أن ما ورد في هذه المقالة وفي المقالات التي تشبهها إما غير صحيح أو غير دقيق، وأكد أن الذي يلزمه هو خطاباته الرّسمية والبلاغات والبيانات التي يوقعها بصفته، معتبرا أن الهدف من أغلب تلك المقالات هو محاولة استهداف تماسك الصف الداخلي للحزب وزرع الشك والبلبلة فيه وزعزعة الثقة بين مسؤوليه ومناضليه. دابا المشكلة ماشي فالموقع اللي دار خدمتو وكان يترسل ليه التوضيح وكفى ولكن المشكلة فاللي عطى اش دار بينو وبين بنكيران