اثار وزير الخارجية والتعاون ناصر بوريطة في لقاء مع الصحافة بالعاصمة الرباط موضوع الكركرات. الوزير ذكر ان قندهار "شكلت تهديدا امنيا للمغرب بسبب انواع التهريب. وبرر تدخل المغرب بكونه لاصلاح الطريق بالكركرات لوضع حد لهذا التسيب الامني. وذكر بان المغرب قام باخطار الأممالمتحدة بالأمر" وان المغرب "لم يحاول "تغيير الوضع القانوني في الكركرات، تدخل فقط لتطبيق النظام" "نتيجة التهريب حاولت البوليساريو البقاء في المنطقة". خطة المغرب اوقعت البوليساريو في الفخ. ناضت ودخلات حتى هي دخلات للكركرات. ديك الساعة كانت العلاقة متوثرة مع الامين العام السابق بان كي مون ومبعوثو الشخصي السابق كريستوفر روس. بقات متوترة ولكن غير وصلت غوتريرس والمغرب عطاه اول هدية وبدا ينفذ خطتو. بعد مكالمة مع الملك محمد السادس بغوتيريس ودعا فيها الطرفين يوم 26 فبراير 2017 الى الانسحاب قررت الرباط الاستجابة وانسحبات من جانب واحد يوم 27 فبراير. هنا تفلت البوليساريو اللي احتفلات بما سمته نصر. مع ابراهيم غالي زعيمهم مكلخ بدا كيسوق لهاد الشي كنصر. هنا مجلس الامن بدا يقرص فيه حتى وصل تقرير مجلس الامن اللي عطاه 30 يوم. هنا تخلع وانساحب انسحابا كاملا. بوريطة قال ان ممثلة المينورسو اخبرته اليوم انه "لم يعد هناك أحد منهم في منطقة الكركرات، خبر أكدته ممثلة المينورسو اليوم للسيد الوزير". هنا تورطات البوليساريو اللي رددات اكثر من مرة باللي الكركرات "محررة" حقاش القرقوشة ديالها واحد الكاميو كان خاسر حيدوه اليوم. بوريطة قال انه "لم يعد لها =اسطورة الاراضي المحررة= وجود" لانها "تتناقض مع تصريحات ممثلي الجبهة التي صرحوا بها للإعلام". واش هاد الشي كافي؟ بوريطة كيقول اللا. حقاش المغرب غادي يبقى "يقظ". يعني اللي قرب من الكركرات لا يلوم الا راسو