وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الأربعاء (12 أبريل 2017) على مجموعة من العناوين البارزة: عدوى الاحتقان بمجلس الرباط تنتقل إلى موظفي الجماعات والمقاطعات
أفادت «الأخبار»، في خبر عنونته «عدوى الاحتقان بمجلس الرباط تنتقل إلى موظفي الجماعات والمقاطعات»، أنه، في خطوة غير مسبوقة، حذرت المكاتب الإقليمية للنقابات، الممثلة في جماعة الرباط، من استمرار ما وصفته ب «حالة الاحتقان»، بسبب تراجعات «خطيرة»، سواء في مجلس المدينة أو مجالس المقاطعات التابعة لها.
وجاء في باقي العناوين «تنقيل سبعة مفتشين بالميناء المتوسطي لطنجة بسبب ثغرات يستغلها أباطرة المخدرات»، و«لفتيت يقوم بأول مهمة على رأس وزارة الداخلية بزيارة إلى إقليمالحسيمة»، و«تقرير الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى انسحاب البوليساريو من منطقة الكركرات»، و«تعثر محاكمة محام متهم باختلاس مليار سنتيم أمام قسم جرائم الأموال بالرباط»، و«غموض يلف مصير أمانة المصباح وطلبات انعقاد المجلس الوطني تقترب من ال 50 طلبا»، و«القنيطرة.، اتهامات لرباح بالاستغلال السياسي والدعوي للمنشآت الرياضية»، و«سيدي سيلمان.. تسيب وفوضى بالمستشفى في ظل لا مبالاة مندوب الصحة وزوجته»، و«الجديدة.. خلافات أعضاء الأغلبية المسيرة للمجلس البلدي تتحول من الأشرطة إلى حرب البيانات والبلاغات»، و«آسفي. موظفة اختلست 300 مليون من ودائع الزبائن وحولتها في حسابات لأبنائها واختفت وإدانة ضابط مزيف في الديستي»، و«أكادير. اتهامات للبلدية بالتواطؤ مع شخصية نافذة لتغيير تصميم معمار مصنف». لفتيت يرحل إلى الداخلية دون الحسم في مصير 97 مليارا
كشفت «المساء»، في خبر حمل عنوان «لفتيت يرحل إلى الداخلية دون الحسم في مصير 97 مليارا»، أن عبد الوافي لفتيت رحل إلى مكتبه الجديد على رأس وزارة الداخلية، مخلفا وراءه أزمة غير مسبوقة يعيشها المجلس الجماعي للعاصمة، نتيجة استمرار تجميده ميزانية المدينة المقدرة ب 97 مليارا بعد رفض التأشير عليها بدعوى المبالغة في حجم المداخيل المتوقعة.
وعنونت باقي المواد ب «القرضاوي يعزي الريسوني في مقتل أخيه»، العثماني لبرلمانيي الحزب: منظومة الدعم الاجتماعي ستستمر»، و«إجراءات جديدة لتخفيض نسبة المعتقلين الاحتياطيين بالسجون»، و«مواجهة ساخنة بين لفتيت ومنتخبي الحسيمة بسبب الحراك الشعبي»، و«تقرير الأممالمتحدة حول الصحراء يمر بردا وسلاما على المغرب»، و«الحموشي يعدل قانون رجال الأمن ويعلن تغييرات غير مسبوقة».