لم تتأخر مواقف أعضاء حزب العدالة والتنمية والمتعاطفين معه في تصنيف الأوفياء والخونة للخط السياسي للحزب. ووجهت سهام الانتقاد بكل قوة إلى محمد يتيم الذي يسوغ ويبرر كل تنازلات العثماني، إضافة الى الشوباني وزوجته سمية بنخلدون، وعزيز الرباح والخلفي، وبابا بدرجة أقل الرميد.
وهاجم بعض أعضاء العدالة التنمية يتيم والرباح مباشرة عبر ردود على تدوينات وصفت بالمريبة و المنبطحة.
وذهب بعض منتقدي تيار الانبطاح الى العدالة والتنمية هو الذي انقلب على نتائج انتخابات 7 أكتوبر.
التدوينات الاخيرة ديال يتيم والشوباني مفروشة بزاف وباينة شي حد كيحركم باش يغطيو على ضجيج حامي الدين وآمنة ماء العينين.
هاذ الانبطاح الخطير بدأ يحرك شبيبة الحزب التي التزمت الصمت قبل ظهور المعطيات الأخيرة.