سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
النشرة الفيسبوكية:ديك الواقعة العجيبة ديال الجدارمي لي وقف داك المواطن في وسط لوطوروت: أشكر المواطن المغربي الذي رفض الانصياع لأوامر الدرك الملكي وفضح الخرق السافر للقانون
كاملين كنعرفو ان تنصيب الرادار ديال لمراقبة في المغرب على خلاف باقي دول لعالم "لمتقدمة"كيتم بواحد الطريقة تبدو على انها بحال ايلا دايرين ليك شي فخ ،وباغيينك غير امتى تصيد فيه ،من اجل طبعا باش تدهن السير يسير ، وحتى من داك الاشعار بالمراقبة لي مفروض خصو يكون باااين فطريق على بعد ميتين ميترو ،للاسف في غالب الاحيان ماكايكونش كاع بمرة، وهادشي صراحة "مع الداوم" ولا شي حاجة جد مألوفة عند بزاف ديال مستعملي وسائل النقل فلمغرب ولكن باش جدارمي يوقفك وسط لوتوروت بدعوى السرعة ،هادي عوتاني تكاد تكون سابقة من نوعها …. بحال كيفما وقع مع أحد لمواطنين يدعى حسن أوارگة فطريق السيار الرابط بين أگادير ومراكش، ولي كان هو أول من اطلق شرارة هاد الزوبعة فلفيسبوك عن طريق تدوينة على حائطه مرفوقة بفيديو يوثق به للحادث ويشرح فيها ما جرى كان مضمونها ما يلي: الدركي يهددني بعدم الإمتتال !!!!! والنص القانوني في الفصل 193 من مدونة السير ينص حرفيا ( يجب، تحت طائلة العقوبات المنصوص عليها في المادة181 من هذا القانون، على كل مستعمل للطريق العمومية الامتثال لأوامر الضباط والأعوان المشار إليهم في المادة 190 أعلاه والذين يستوفون الشروط المحددة في المادة 192 أعلاه.) والشروط هي علامات التشوير عن بعد ، ولم تكن موجودة !!! ثم ( أن اعتراض المركبات على الطريق السيار، من لدن الضباط والأعوان المذكورين، لا يمكن أن يتم إلا عند محطات الأداء وعند نقط الخروج من الطريق السيار. ) وقد شاهد الجميع أن التوقيف تم وسط الطريق السيار دون احترام القانون من طرف أحد الدين يفترض فيهم تطبيق القانون ؟؟؟؟ وعلى إثر هذا "الحادث"تفاعل لكثير من النشطاء على الفيس بوك لي منهم شاف انه داكشي عادي جدا، فيما الاخرون عجبتهم "شجاعة هاد السيد" بحال المرتضى اعمراشى لي كتب : أشكر المواطن المغربي الذي رفض الانصياع لأوامر الدرك الملكي وفضح الخرق السافر للقانون الذي يتعمده من يجب عليهم السهر على احترامه ، الواجب الآن على النيابة العامة إحالة الدركي والخلية ككل للتحقيق لتأخذ العدالة مجراها أمام الشطط في استعمال السلطة ، وعدم تجاوز مثل هذه العاهات ، وفي أي دولة قانون يجب التحري في الأمر، والتحقيق مع المسؤولين ، وإعادة كل الأموال التي سحبت من المواطنين…. *** هذا فيما أورد الناشط محمد العلوي على خلفية الحادث قصة شبيهة الى حد قريب بديال خونا وكتب: قبل أشهر استوقفني دركي بالطريق السيار الرابط بين أصيلة و العرائش ، استغربت للأمر خاصة و اني محترم للسرعة القانونية ،توقفت على بعد عشرات الأمطار ،ليلحق بي و يطلب مني و ياللمفاجأة أن أوصل أحدهم لأقرب محطة أداء ،غامر بحياته و حياتي و حياة العشرات من مستعملي الطريق من أجل أمر كان يمكن قضاءه في ظروف أحسن ،ردة فعلي كانت سلبية عكس الرجل في الفيديو الذي كان أكثر جرأة و شجاعة و الذي أسس لسلوك احتجاجي جديد ضد رعونة بعض رجال السلطة. وتعليقا على الواقعة العجيبة كتب ايضا الناشط محمد التهامي : لا يعقل أن يكون السائق يسير بسرعة 120 كلم / س و يضن انه مؤمن من الراجلين و الحيونات و يفاجأ ب"عون مراقبة"…داخل البرلمان يقولون كلاما..وفي الواقع اشياء اخرى. وفي نفس السياق تقريبا دون حسن العيساتي في منشور له ما مفاده ان: بعد هذا الانتشار الكبير لهذا الفيديو لا أعتقد أن دركيا سيجرأ مستقبلا على ايقاف المركبات بالطريق السيار أما فيما يخص الناشط المثير للجدل هشام شارم فكان له رأي اخر تماما وكتب على حائطه: الڤيديو ديال داك المواطن اللي صور الجادارمي تيوقّفو فلوطوروت داير البووز فالفيسبوك و فمواقع الأخبار المغربية. و كلشي تيهضر على التصرف البطولي ديالو، باش تدير كاميرا صوت و صورة فالطوموبيل ديالك، و تزعم تصوّر واحد من رجال الدرك الملكي فا تنحييه على الأواني النحاسية اللي عندو. لكن فالمقابل، هداك الڤيديو قديم، تصوّر غالبا فشهر فبراير أو مارس، علاش ما نشروش مولاه حتّا لدابا. الجواب بسيط، لانه فرعوه بشي مخالفة ما كانتش ليه عالبال، تيصحابو غا يغلب المخزن، أكيد فصّلو ليه شي محضر عالمقاس، و بقا فيه الحال و ناض نشرو. قنّاص تارجيست بالإنجازات الأسطورية ديالو صوّر ليك جدارمي تيشد الرشوة و عطاك معلومات مُفصّلة عليه، الإسم و النسب و رقم الماطريكول ديالو و مع ذلك ما عقلوش عليه، بقاو تا شدّوه و لاحو مّو فالحبس عوض معاقبة الرشايوية. خلاصة القول، لمخزن زبو طويييييييل، واخا دير ليهم الكاميرات، غا يشدّوك و غا يخشيوها ليك فكرّك