لم تكن الأمواج العاتية التي ضربت مجموعة من السواحل المغربية على الأطلسي، فقط سببا في تعرية ضعف البنية التحتية هناك، بل أظهرت أيضا مجموعة من الممارسات والطقوس التي كانت تقام بالقرب من تلك الشواطئ. فخلال زيارة شاطئ سيدي موسى، جرت معاينة مجموعة من الملتبس الداخلية، سواء لرجال أو لنساء، بالإضافة إلى الكثير من الواقيات الذرية المستعملة وأغلفتها، إلى جانب بعض قنينات الخمر وعلب السجائر.
كما يرتدد على الشاطئ العديد من "الشوافات"والمولعين بالسحر والشعوذة، إذ يشعلون الشموع الحمراء والسوداء، وتعليق بعض "الحجابات"، ناهيك عن المئات من الذبائح التي ترمى هناك.
تفاصيل أخرى في "الأخبار" عدد الثلاثاء (14 يناير 2014)