وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الأربعاء (21 أكتوبر 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة. الربيعي بطل العالم للملاكمة بدون جائزة مالية ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أن مصدرا من جامعة الملاكمة أوضح أن البطل محمد الربيعي لم يتلق مقابلا عن فوزه باللقب العالمي لمونديال الدوحة، سواء من الاتحاد الدولي للعبة، أو من الجامعة الملكية المغربية، مشيرا إلى أن ما تدوول في هذا الشأن ليس صحيحا. وقال المصدر نفسه، متحدثا إلى الجريدة، صباح أمس الثلاثاء، إن الاتحاد الدولي للملاكمة لا يخصص أي جوائز مالية لقاء الفوز بالألقاب، وهو ما يؤكد أن محمد الربيعي لم يحصل على أي جائزة نتيجة لفوزه باللقب العالمي.
وجاء في باقي العناوين "مجلس اليزمي يصدم المحافظين ويدعو إلى المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة"، و"بنكيران: إلياس العماري مازال بانضي رغم أنه رئيس جهة"، و"بعد الأرامل.. الحكومة تخصص دعما للمعاقين وأسرهم"، و"الشرطة الإسبانية تتورط في الاعتداء الجنسي على قاصر مغربي"، و"الحكومة خائفة من سنة بيضاء بكليات الطب"، و"نفقات المقاصة تنخفض إلى 15,5 مليار درهم"، و"العلم تشرع في المساندة النقدية لحكومة بنكيران"، و"نفقات المقاصة تنخفض إلى 15,5 ميار درهم"، و"بنعبد الله يتراجع عن تشكيل فريق إسلامي في المستشارين".
تسمم غامض يقتل عروس البكارة المطاطية
وأفادت "الصباح" أن النتائج الأولية للتشريح الطبي، الذي أشرف عليه الوكيل العام باستئنافية سطات، كشفت أن وفاة عروس سطات، الثلاثاء الماضي، بعد سبعة أيام قضتها في غرفة الإنعاش، جاءت نتيجة تسمم مازالت عمليات تحديد أسبابه متواصلة، ومعرفة إن كانت عملية انتحار أو تسمم. وباشرت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن سطات أبحاثها في أسباب وفاة عروس، تمسكت عائلتها بتعرضها لاعتداء جسدي من قبل زوجها، وعنف نفسي من قبل صهره، بعد تعريضها لما يشبه تحقيقات بوليسية بعد أن عجز الزوج عن افتضاض بكارتها المطاطية.
وجاء في باقي العناوين "زوجة مشرملة جديدة بآسفي"، و"الجزائر تواجه روس بالخيار العسكري"، و"هتك عرض طفلة مختلة عقليا"، و"الحكومة تعتقل متقاعدي 2016″، و"بنكيران يتراجع عن تضريب الدواء"، و"أغماني: لشكر فقد ذاكرته"، و"الملياردير العلواني.. التجارة في خدمة الجهاديين".
الأمير مولاي هشام يقاضي صديقه القديم!
كتبت "الأحداث المغربية" أن الأمير مولاي هشام رفع دعوى قضائية بباريس ضد صديقه القديم علي عمار مؤلف الكتاب الصادر تحت عنوان "مولاي هشام.. مسار طموح متضخم". وجاءت الدعوى بسبب ما تضمنه الكتاب الجديد لعلي عمار حول الأمير الذي اعتبره تشهيرا به وقذفا في حقه، وتطال الدعوى أيضا الناشر الفرنسي "بيير غيوم دورو". ويطالب دفاع مولاي هشام بإدانة علي عمار وبتعويض مالي يناهز 100 ألف أورو.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "تصريحات العلواني وسجله الجهادي يناقضان روايات أقاربه"، و"مصادرة كفتة محشوة بالقرقوبي بالسجن"، و"امباركة بوعيدة تجيب عن التمويل الخارجي للجمعيات"، و"الاحتجاج ضد أمانديس يتحول إلى شغب واعتقالات بطنجة"، و"المجلس الوطني لحقوق الإنسان يقدم صورة سوداوية عن المناصفة والمساواة"، و"البناء العشوائي يقود لتوقيف عوني سلطة بسلا"، و"مجمع الفوسفاط واتصالات المغرب والبنك المغربي للتجارة الخارجية.. حلم الشباب الباحث عن شغل"، و"روس يبدأ جولته المكوكية الجديدة إلى المنطقة من الرباط"، و"مصرع 9 مدنيين في انفجار بمكتب تابع لوزارة الدفاع الجزائرية"، و"35 سنتيمترا مربعا.. نصيب كل بيضاوي من المساحات الخضراء".