قضية الصحافي محمد راضي الليلي مع مديرة اخبار الشركة فاطمة البارودي تمر لسرعات اكثر بعد أن تم صبيحة اليوم منع راضي الليلي من أن تطأ قدماه مقر الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة. حراس مبنى الاذاعة والتلفزة وبحسب مصادر كود منعوا بقوة الصحافي ذوو الاصول الصحراوية بالقوة من تجاوز الحاجز الموضوع في مدخل الشركة، بدعوى التعليمات التي صدرت من أعلى مستوى في الموضوع. ولا يعرف لحدود الساعة ما إن كان قرار فيصل العرايشي قد تم بناء على قرار صادر من وزير التربية الوطنية بالموافقة على عودة راضي الليلي لادراته الأصلية، أم تم في افق محاولة استصدار قرار مماثل ينهي عقدة الالحاق التي يشتغل بها راضي الليلي في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة.