يبدو أن عهد العداوة والتناحر بين حزبي الاستقلال والأصالة والمعاصرة أضحى من الماضي، إذ ينتظر أن يلتقي، يوم الاثنين (19 نونبر 2012) حميد شباط بمصطفى الباكوري، بمقر "البام" في الرباط. وقال حميد شباط إنه "سيتوجه للمعارضة في مستقبل الأيام، لأن لقاءاته مع أحزاب الأغلبية تكاد قد تكون استنفدت مهامها، يجب الآن التوجه للمعارضة، لإشراكها في تنزيل الدستور".
تفاصيل أخرى في "الأحداث المغربية" عدد الاثنين (19 نونبر 2012)