أقدمت مغربية تبلغ من العمر 47 سنة على قتل مدرسة إبنتها صباح أمس الجمعة 4 يوليوز، في إحدى البلدات بالقرب من مدينة تولوز الفرنسية. المغربية التي أوصلت إبنتها لم تظهر للاستاذة أي شر قبل أن تستل سكينا من جيبها وتطعن الهالكة داخل القسم وأمام التلاميذ حيث أردتها قتيلة على الفور.
هذا وقد تمكنت الشرطة الفرنسية من إعتقال الظنينة مباشرة بعد الحادث، حيث تم إستنطاقها قبل أن يتم التأكد من كون الظنينة تعاني من إضطرابات عقلية حيث تم إيداعها مستشفى للامراض العقلية من أجل العلاج.
هذا ولم يعرف بعد الاسباب التي دعت المغربية لقتل المدرسة الفرنسية، غير صراخها بعد غقدامها على قتل الضحية بجملة "أنا لست لصة".