علمت گود أن حزب العدالة والتنمية قرر رفض طلب الانضمام إليه من طرف المحامي المغربي المسلم إسحاق شارية، ويؤكد هذا الأخير بأن سكرتير الحزب أبلغه بذلك نظرا لعدة أسباب منها كون مرجعياته الليبرالية تختلف مع مرجعيات الحزب ولكونه أيضاً ذي اسم (اسحاق شارية) يثير "الشبهة".