سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
فاش عامل النظافة كيدير إضراب وتغرق المدينة في الزبل او صحاب الكاميوات يوقفوا النقل في المغرب ويتزاد في ثمن السلعة أو الأطباء والفراملية والفرمسيانات عمرهم كيتلامو بشكل مباشر حتى كيدير المعلم الإضراب عاد كتولي مشكلة شخصية ديالو في مواجهة باقي المغاربة
أغلب الأساتذة لي كنعرف أو لي ساكنين معايا في العمارة ولادهم كيقراو في الخاص، وماشي غير الأساتذة حاليا جميع فئات الشعب ولات كتقري ولادها في الخاص وكل واحد وجهدو، خصوصا وأن الولاد ولاو استثمار حاليا وبزاف ديال الناس عوض يديرو مشروع كيفضلوا يستثمروا في ولادهم ويحيدوها من كرشهم باش يقريو ولادهم في أحسن المدارس، ويتسلفوا باش يسيفطوا ولادهم يقراو برا وفاش كيمشيو كيعجبهم برا والحرية والأنشطة والعمارة والتاريخ وكيرتابطو تم ويندامجوا ومكيبقاوش يشوفوا واليديهم إلا في المناسبات او مرة مرة شي تحويل مالي، الموشكيل هو هاد الأيام الأساتذة دايرين إضراب مكيقريوش ولاد لمغاربة ولكن ولادهم كيجي النقل المدرسي من وراهم يوميا ويكلاكسوني مع التمنية. هاد السلوك في الظاهر ديالو كيبان مفرط في الأنانية، هوما كيقريو ولادهم في الخاص وولاد المغاربة مخليينهم بلا قراية، ولكن في الجوهر راه الإضراب حق شرعي وهو آخر سلوك باقي عند الإنسان باش يقاوم العبودية الحديثة، ولتجويد الحياة وظروف العمل، لي ماشي مفهوم هو لوم الآباء المغاربة للأستاذ المضرب عوض يلوموا الدولة، راه مسيفطين ولادهم يقراو عند الدولة، ماشي الأستاذ حال شي كاراج وكيقري التلامذ وكيتخلص مباشرة من عند الأباء باش يتهجموا عليه ويتاهموه بهاد الطريقة، طبعا بعض تبريرات الأساتذة مضحكة ومعندها معنى وكتخليهم مادة للتندر، داكشي ديال مضربون من أجل حماية المدرسة العمومية، وبلا هاد البهلوانيات المطلب ديال يتزادهم في صالير راه شرعي وأكثر منطقية وإقناع. فاش عامل النظافة كيدير إضراب وتغرق المدينة في الزبل أو صحاب الكاميوات يوقفوا النقل في المغرب ويتزاد في ثمن السلعة أو الأطباء والفراملية والفرمسيانات عمرهم كيتلاموا بشكل مباشر حتى كيدير المعلم الإضراب عاد كتولي مشكلة شخصية ديالو في مواجهة باقي المغاربة، كأن المعلم هو المسؤول المباشر على تدريس وتربية ولاد المغاربة وعلاش لا يكمل من جيبو ويصبر، عوض يمارس المهنة ديالو في ظروف إنسانية بحالو بحال أي مهنة خرى، والمواطن خاصو يقصد العوينة في احتجاجه على تدني ظروف معيشته، راه المغاربة مابقاوش كيولدو بسباب الغلاء وارتفاع تكاليف تربية الأطفال والدولة مابقات كتعاون في والو، معدل الخصوبة غادي في انخفاض كبير مقارنة بدول الجوار.