وأنا أمر يوميا دهابا وإيابا في الشارع الرئيسي لمدينتي دمنات أصادف دائما وجوها معتادة حتى في المقاهي عندما ألتف يمنة ويسرة أجد نفس الأشخاص الجالسين اليوم أجدها بعد شهر وعام وحتى عامين والسب عدم وجود فرص العمل وغياب المعامل والمصانع وكدالك الركود الدي (...)