وجدت القيادية والوزيرة السابقة، نزهة الصقلي، نفسها خارج لائحة أعضاء الديوان السياسي لحزب التقدم والاشتراكية التي تم انتخابها. نزهة الصقلي، التي كانت لفترات سابقة عضوة بالديوان السياسي، وحملت حقيبة وزيرة الأسرة، في عهد حكومة عباس الفاسي، لم تتمكن من الظفر بمقعد لها في الديوان السياسي الحالي الذي يقوده نبيل بنعبد الله. ومعلوم أن نزهة الصقلي، نافست نبيل بنعبد الله في الترشح للأمانة العامة للحزب، وكانت أكدت في تصريح لموقع "فبراير.كوم" أنه يمكن أن تتزعم امرأة حزب علي يعتة، على غرار تجربة نبيلة منيب على رأس الاشتراكي الموحد.