هذا ما قاله محمدزيان لموقع «فبراير»، والذي أكد أنه لم يشاهد أي أثر دمار بالمدينة من مثل حريق أو سرقة أو نهب، وإنما بعض الشباب الذي كان بمحيط المحكمة الابتدائية بالمدينة، والذي كان ينتظر الأحكام التي ستصدر عنها في حق المعتقلين. وأضاف زيان أنه حتى إذا ما لم تكن الأحكام في صالج المعتقلين، فإن الناس بالمدينة أملهم كبير في الملك للتدخل لحل مشاكل المنطقة.