يقوم الجيش المغربي بمناورات عسكرية كل سنة، بمعية قوات عسكرية أخرى، سواء من البلدان المجاورة مثل اسبانيا، أو بلدان عربية، بل حتى مع قوات حلف شمال الأطلسي، كما يعمل الجيش المغربي على نقل خبراته ومعارفه إلى عدد من البلدان الافريقية والعربية، سواء ضمن مهامها خارج الوطن أو ضمن القبعات الزرق، حسب ما أوردته أسبوعية جون أفريك. وأوضح المصدر أن الجيش المغربي يعمل من الكونغو إلى اليمن، ومن الامارات إلى النيجر، ومن الكوت ديفوار إلى أفريقيا الوسطى على تصدير خبراته. وشاركت القوات المسلحة الملكية في العديد من عمليات حفظ السلام تحت إشراف الاممالمتحدة.