يحكي هذا الشاب الذي التقته « فبراير.كوم » كيف كان شاهدا على حادثة حجز حلوى « مي فتيحة » وتعنيفها أمام السوق التقليدي، قبل أن يقتادوها إلى حيث أضرمت النار في جسدها لتفارق الحياة بعدها ! قال إنه دعاهم لإطلاق سراحها وإعادة سلعتها، لكنهم رفضوا وأحدهم يقول له بالحرف: » هذي باسلة غادي نحدوها » ! قال بالحرف: » شحال عندها كاع.. واحد طويبلة صغيرة ديال الحلوى.. شحال غادي تصور منها ؟ أنا عورطت بيهم والله شاهد عليا .. راه عندي ستة الوليدات ولكن راني كنقول غير الحقيقة ».